قديما كان هنالك طائفة من الناس عملوا على تفريق و تمزيق شأن المسلمين و خرجت علي الخليفه الذي تم
مبايعتة و هو سيدنا على عد اصدار حكم المبا بعه و من اجل هذا سمى بالخوارج و هنالك الكثير من الأسماء التي
تم اطلاقها على هؤلاء القوم و هى المحكمه و هذا لأنهم رفضوا التحكيم و المارقة و الشراة كما انه تم تسميتهم
الحزواريه و هذا لأنهم نزلوا فمنطقه تسمى حزوراء و هذا بعد ان تم فصلهم عن جيش علي بن ابى طالب كما
أنهم اتصغوا بعده صفات قبيحه و منها انهم حرموا من معرفه الحق و اهتداة كما ان لهم صفات مذمومه و الصقت بهم
حين قاموا لمقاتله المسلمين اما عن افعالهم و معتقداتهم فهى متعدده منها انكارهم للنبى صلي الله علية و سلم
وعدم رضاهم عما قسمة النبى قاموا بتأويل العديد من الآيات بغير علم اصابه المسلمين بالخوف و الغلظه لما كانوا
يفعلون من افعال شديده كانوا يقومون بقتل المسلمين بغير حق و لا ذنب قاموا بتكفيرهم لكبار الصحابه و منهم
عثمان بن عفان
من هم الخوارج باختصار
الصفات المذمومه التي نسبت للخوارج
من هم الخوارج باختصارات