وإنى لمفن دمع عيني بالبكا حذار الذي ربما كان او هو كائن و قالوا غدا او بعد ذاك بليلة فراق حبيب لم يبن و هو بائن و ما كنت
أخشي ان تكون منيتى بكفيك الا ان ما حان حائن
ضاقت بي الأرض و انقضت مخارمها حتي تخاشعت الأعلام و البيد و قائلين تعزى عن تذكره فالصبر ليس لأمر الله مردود يا صخر قد
كنت بدرا يستضاء فيه فقد ثوي يوم مت المجد و الجود فاليوم امسيت لا يرجوك ذو امل لما هلكت و حوض الموت مورود و رب ثغر
مهول خضت غمرته بالمقربات عليها الفتية الصيد نصبت للقوم به فصل اعينهم مثل الشهاب و هي منهم عباديد
عندما تشعر بأنك مصدر ازعاج و ضيق لشخص تحبة ابتعد قليلا؛ فإن سأل عنك فقد ظلمته، و إن لم يسأل فارحل بهدوء
كلام حزن و الم
كلام حزين جدا جدا حقا