قال البوصيري في قصيدته أهل التقى والعلم أهل السُدودِ
أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ فأخو السيادة أحمدُ بن محمد الصاحبُ ابن الصاحبِ ابن الصاحبِ
الـ ـحِبْرُ الْهُمَامُ السَّيِّدُ ابنُ السَّيِّدِ
لاتشركنَّ به امرأً في وصفهِ فتكونَ قد خالفْتَ كلَّ مُوَحِّد الشمس طالعة ٌ فهل من
مبصرٍ والحَقُّ مُتَّضِحٌ فهل من مُهتَدِي إنَّ الفتى
منْ سوَّدتهُ نفسهُ بالفضلِ لامن سادَ غير مسوَّدِ والناسُ مُخْتَلِفُوا المذاهِبِ في العُلا والمذهبُ المختارُ
مذهبُ أحمدِ وفي علوم
الأولين حقوقها والآخرينَ وفاءَ من لم يجحدِ
قال محمود سامي البارودي
في قصيدته أخو العلمِ في الدنيا لذي الجهل محوجٌ: أخو العلمِ في الدنيا لذي الجهل
محوجٌ وَ كلٌّ لهُ عندَ القياسِ معالمُ فلولاَ وجودُ
العلمِ ما عاشَ جاهلٌ ولَوْلاَ وُجُودُ الْجَهْلِ مَا عَاشَ عالِمُ
قصيدة عن العلم
قصيدة ليس له مثيل
- اهل التقي اهل السؤدد